جميع أسماء الإشارات مبنية على ما ينتهي بآخرها، وهذه قاعدة ثابتة من قواعد اللغة العربية، أما في تركيبها فهي كما يلي: “تم إنشاؤه في مكان الاسمي أو النصب أو حرف الجر”، باستثناء (هذين – هذين – هذين). تُلفظ أسماء العلامات هذه بنفس صيغة المثنى، أي أنها ترتفع بالألف، وتُنصب وتُرسم من خلالها، وما نستنتج من السطور هو أن جميع أسماء العلامات مبنية، وهذا هو بالضبط إجابه. للسؤال.
جميع أسماء العلامات …
بمجرد أن نعلم أن جميع أسماء الإشارات قد تم إنشاؤها، يجب توضيح بعض المعلومات عنها، حيث يمكن تعريف الأسماء المركبة على أنها الأسماء التي يتغير نطقها بناءً على التغيير في موضعها في الجملة.
الأسماء المضمنة هي كما يلي:
- اولا الضمائر: تعرف على انها ما يدل على المتحدث او المتلقي او الغائب مثلا: [أنا، أنت، هو].
- ثانيًا: الأسماء التوضيحية وهي كالتالي: هذا، هذا، هذا، هنا، ذاك، ذاك، هنا، هناك، هؤلاء، هؤلاء، و (هذان، هذين) أسماء دلالة معبرة.
- ثالثًا: يُعرَّف الاسم النسبي على أنه كلمة تمثل معنى مقصودًا، ولا يكتمل معناها إلا بجملة تأتي بعدها، مما يجعل من المستحيل ربط النسبي ولا مكان له في الإعراب، بينما (الاثنان، والتي) تعتبر أسماء نسبية عربية.
وقد أدرجنا هذه المعلومات في جواب السؤال، أسماء جميع المراجع…. اتضح أنها كلها بنيت.