جاءت الشريعة تحث الناس على تكريم الطعام ورعايته، وهو ما سنتحدث عنه في هذا المقال، مما ينشر الخير بين الناس.

جاءت الشريعة لتشجيع الكرم ورعاية الطعام

جاءت الشريعة تحث الناس على إكرام الطعام وتغذيته، وهذا صحيح ؛ لأن الكرم صفة نبيلة ومحبة، وترفع صاحبها في نظر الناس، لأنها ترفع قيمة الإنسان إلى الله تعالى. من الأفعال التي تحدثت عنها العديد من النصوص القانونية، وكذلك كتب التاريخ والثقافة العربية. معونة ومعروفة بين الناس عبيده ومن ينفق مع رفاقه وخير منه.

فضائل إطعام الطعام

نورد فيما يلي بعض فضائل الطعام المغذي من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة:

  • من فضائل تغذية الطعام الذي يرتفع من النار ويقتضي الدخول بعون الله تعالى في قوله تعالى: “كلوا الطعام على محبة المحتاجين والأيتام والأسرى * بل غذوا أنفسكم في وجه الله لا أنا” أريدك أجرًا ولا ممتنًا أنا * الخوف من ربنا يومًا ما عبوسة قمرية * فوقهم الشر بالله في ذلك اليوم التقى بهم بفرح وسعادة * وكافأهم على صبرهم بالحدائق والحرير.
  • إطعام الطعام فضيلة، وهو أفضل بالملل والجوع، لأنه يضر بالروح ويحتاج إلى عون الله تعالى، ويسعى إليه في الحصول على مثل هذا الأجر والثواب العظيم، وقد قال الله تعالى في هذا:
  • حض الشريعة على إطعام الفقراء، وقد ورد في حديث عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: طعام اثنين يكفي لثلاثة، وطعام ثلاثة يكفي لأربعة “.

آيات عن تكريم الضيف وإطعام الطعام

الكرم من فضائل الشريعة الإسلامية، سواء كان هذا الكرم بالصيف أو مع الفقير أو مع أحد، وفيما يلي بعض الآيات التي تحث على تناول الطعام وإكرام الضيف:

  • قال تعالى في سورة في وصف الضيافة عليه السلام: “جاء إخوة يوسف وأتوا عليه فرففهم نفوا * وبينما كان أبجاهظمهم يعدهم قال: أحضروا لي أخًا لأبيك، ألا ترونني. أنا ضعف Uwe وأنا منزل أفضل. “
  • قال تعالى في سورة الرجل عن فضائل إطعام الطعام: “كلوا طعاما على حب المحتاجين والأيتام والسجناء * لكني أطعمك على وجه الله لا أريدك أن تجازي ولا شاكرة أنا * أنا” “أخاف ربنا يوما ما عبوسة قمطريرا * فأوقهم الله شر ذلك اليوم وعذب قهم وسرور * وأجرهم بصبر الجنة والحرير”.
  • قال تعالى في سورة الفجر مستنكرًا عدم إطعام اليتيم والمحتاجين: “لا، بل لا تكرم اليتيم * ولا تشجع على طعام المحتاجين”.