وأضافت طليقة وائل كفوري في تصريحات لها عبر مقابلة تلفزيونية بقناة ”الجديد“ أن تجربة الحياة والعيش مع شخص مشهور أمر صعب، موضحة أن المحاكم تكون ظالمة عندما تحرم أما من أبنائها، ولا تنطق بالحق.
وشددت أنجيلا بشارة على أن ما يحدث في المحاكم هو حال عدد من الأمهات في مجتمعنا الذكوري، مبدية انزعاجها من النائب اللبناني هادي حبيش، المحامي الخاص بطليقها وائل كفوري، عند بدء إجراءات الطلاق، حيث اعتبرت أنه انحاز لطرف على حساب الآخر.
ورأت طليقة وائل كفوري أنها كانت الطرف الأضعف رغم أن هادي حبيش صديق قديم للعائلة، ولجأت إليه بسبب ذلك، لكن لأنها امرأة ظهرت السلطة كحليف للأقوى.
وتطرقت طليقة وائل كفوري إلى أنها تعرضت للإلغاء، لكن الماضي لا طائل من ورائه، مبينة أنها على استعداد لخوض مرحلة جديدة من حياتها.
وعقبت أنجيلا بشارة على طريقة إعلان خبر طلاقها من جانب الإعلامية ريما نجيم مؤكدة أنها انزعجت وتفاجأت بتصرفها، وتمنت لها ممارسة دورها الإعلامي والابتعاد عن دور القاضي الذي ينطق بالأحكام.
وحانت لحظة بكاء طليقة وائل كفوري عندما بدأت في قراءة رسائل من ابنتيها ميشيل وميلانا بمناسبة عيد الأم وتلقيها مفاجأة منهما لافتة إلى أن ابنتيها هما العيد بالنسبة لها.