ما معنى الفائض، القواميس العربية مليئة بالكلمات التي قد يصعب على البعض تخيلها، لكن بمعرفة معناها قد تجد أنها كلمات سهلة للغاية، فقد تختصر جملة أو عددًا كبيرًا من الكلمات في واحدة كلمة تشير إلى نفس المعنى لهذه الجملة أو الكلمات، ومن خلالها سوف نوضح معنى كلمة فائض، وسنتحدث عن مرادفها ونقيضها، بالإضافة إلى معنى الفائض التجاري.

ماذا يعني الفائض؟

معنى كلمة فائض هو ما يفوق الحاجة. فمثلاً يقال: الإنتاج فائض “أي أكثر من الكمية المطلوبة، أو ما زاد ربح المؤسسة أو المصنع من النقود بعد خصم جميع التكاليف منه”. فائض هو فعل مفرد مشتق من تجاوز الفعل. جمعها فائض، أما ماضيها فيفيض وحاضرها فائض ومادتها سائلة، ومرادفات كلمة فائض (كثير، كثير، زائد، كثير، إلخ).

مرادفات ومتضادات كلمة تجاوز

وكلمة فائض كما ذكرنا تعني أكثر من اللازم بعد تغطية جميع المستحقات المالية. وهي كلمة تحمل العديد من المرادفات مثل:

  • المرادفات: (زائد، كثير، كثير، كثير، كثير، فاضل، مزدهر “ما يخرج من البئر”، ممتلئ)، ومن مرادفاته أيضًا “ممتلئ وممتلئ”.
  • الأضداد: (قليل، قليل، نقص، نقص، نقص، نقص، نقص، نقص، نقصان).

ماذا يعني الفائض التجاري؟

الفائض التجاري باللغة العربية يعني الفرق الإيجابي “أي ما هو أكثر من الحاجة” الذي تصدره الدولة خارج حدودها للبيع (الصادرات)، ومعناه في قاموس اللغة (صادرات الدولة تفوق وارداتها)، عندما فائض الإنتاج أو الخدمات أو البضائع عن حاجة الدولة، تصدرها الدولة خارج حدودها لبيعها أو مقايضتها بأشياء ليست من منتجات الدولة نفسها، للاستفادة منها عند تصديرها للخارج أكثر من يستفيد منه عند شرائه من الخارج.

تعريف الفائض المالي

يكون الفائض المالي عندما تكون الإيرادات من النقود أكثر من التكلفة أو المصاريف أو المستحقات التي يجب دفعها، ويتم ذلك بدراسة متأنية من قبل الإدارة للقيام بالعمل بشكل صحيح وضمن فترة زمنية محددة أو ما شابه، عندما تتمكن الإدارة العامة من جمع أموال كافية لتغطية احتياجات ومصروفات الدولة بحيث تكون قادرة على تغطية جميع النفقات بفائض الحاجة، فهذه علامة على الحالة الإيجابية التي تعيشها الدولة بشكل عام.

وها نحن نصل إلى نهاية هذا المقال بعنوان ما معنى الفائض، والذي ذكرنا فيه معنى كلمة فائض ومرادفها ومضادها، بالإضافة إلى معنى الفائض التجاري.