مي الخرسيتي، مصرية من محافظة الغربية، مقيمة بالولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت خلال أشهر قليلة ضمن قائمة نجوم مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن أطلقت حلقة فكرية مصرية، عرضت فيها حلقات تم عرضها ومناقشتها. . قضايا ومشكلات مصرية مهمة تلامس الواقع، ثم عرض برنامج Positivezim على فضائية القاهرة والناس.

حياة مي خورسيتي الشخصية

– مصرية من محافظة الغربية ولا تخجل من كونها مزارعة – عاشت في المملكة العربية السعودية حتى بلغت تسع سنوات، ثم انتقلت مع والديها إلى الولايات المتحدة الأمريكية وعاشت في أمريكا لمدة عشرين عاما. سنوات

– تمتلك مطعماً في فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية – تستطيع أن تقرأ القرآن الكريم بصوت جميل

لم تكن جيدة في اللغة الإنجليزية وقرأت الكثير من الكتب 202 في السنة الأولى ولم تفهم أي شيء.

– عانت كثيرا في بداية تواجدها في أمريكا وتمردت على الوضع الجديد لكنها تكيفت مع مرور الوقت.

قدوة لمي الخرسيتي في الحياة

والداها قدوة لها، فهم يفهمون سبب نجاحها، وقصص كفاحها ونضالها، وهي تحاول أن تفعل ذلك. تعلم منهم

دراسات وتخصصات مي الخرسيتي

حاصلة على درجة البكالوريوس في علم النفس وتحليل السلوك – تعالج المريض من خلال توجيه سلوكه وليس الدواء

– محاولة تنفيذ الفكرة في مصر من خلال تصحيح وتعديل سلوك الآخرين – توجيه هذه الفكرة بالشكل الصحيح عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

– حاصل على بكالوريوس في تاريخ العصور الوسطى. – ماجستير في إدارة الجامعة

حاصل على درجة الماجستير في كيفية توصيل المعلومات للآخرين من أجل تسهيل استيعابهم. كانت تعمل كمدرس مساعد وباحثة نفسية في جامعة تكساس في تكساس

عندما قررت مي خورسيتي إنقاص وزنها

كانت تبلغ من العمر عشر سنوات واستمر وزنها في الزيادة حتى بلغت السادسة عشرة من عمرها، وكانت في سن المراهقة حتى وصل وزنها إلى 150 كيلوجرامًا.

– كانت غير قادرة على الحركة بشكل طبيعي وصارت مستقيمة للغاية – تعرضت لكثير من الانتقادات من أصدقاء والدتها قائلين إنها لن تجد رجلاً ينظر إليها أبدًا.

دعمها والدها وشجعها على إنقاص وزنها. مارست رياضة كمال الأجسام حتى وصل وزنها إلى 60 كجم.

– في عام 2015، دخلت مسابقة كمال الأجسام في فلوريدا

رأي مي الخرسيتي في الرياضة

– من أهم فوائد الرياضة تهدئة أعصاب الأشخاص الذين يشعرون بالتوتر والعصبية طوال الوقت – بعيدًا عن الشكل وشكل الجسم وشكل الجسم المناسب، لكن التمرينات الرياضية تغير نفسية الشخص سواء بالصبر أو الإرادة.

يفرز الدماغ هرمونات تغير من رصانة الشخص وتجعله يشعر بالسعادة

فكرة فيديوهات مي خورسيتي تفكر في البؤس

– منذ أن كانت طفلة في السابعة من عمرها كانت تحلم بأن يكون لديها رسالة يستفيد منها الناس – تخيلت أن رسالتها ستكون من خلال الكتب، لكنها وجدت أن الكثير من الناس يخجلون من القراءة لأنهم يشعرون بالملل.

– عندما رأت أن وسائل التواصل الاجتماعي قد تغيرت كثيرًا في مصر، خطرت لها فكرة الفيديوهات واتخذتها كسلاح مضاد لنشر الفكرة وإيصال رسائلها لأكبر مجموعة من الناس

)

– بدأت في إجراء بحث عن مصر وأكدت في بحثها أنها تحب بلدها وتنتمي إليه – تابعت أحوال الشباب المصري لاعتقاده أن الخير في هؤلاء الشباب وأنهم الجيل الذي سيعتمد عليه في الألف مرة القادمة

-. الرسالة في الفيديوهات بعنوان “الهدف خدمة الناس وتربية شعبي، ومصر قوية”. تحتوي مقاطع الفيديو على محتوى ساخر وعاطفي بطريقة مختلفة لجذب انتباه أفكار الشباب.

قضايا تتناول مي الخرسيتي قضايا الناس في الفكر المصري

. بعد إجراء الكثير من الأبحاث والتفاعل مع الناس مباشرة في الشوارع حتى تعرف ما يمرون به، وجدت أن المصريين يتحولون إلى عواطف وعندما سئلت، أشعر بإيجابية تجاههم وهذا ما شجعها على مواصلة البث

مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي

– قضايا تتعلق بالرجل ووجدت أن الرجال نوعان، النوع الأول لا يحب النقد والنوع الثاني يقبل النقد علانية، لذلك قدمت مقاطع فيديو تتحدث عن عيوب معينة للرجل الذي يتحدث فقط ولا يريد ذلك في عملها، تنشر مقاطع فيديو تستهدف العيوب الواضحة في شخصية هذا النوع من الرجال، لذا فإن طريقة عرض هذه المشكلة وعيوبها وحلها يجب أن تكون عنيفة وقاسية.

– مي خريسيتي بمساعدة العديد من الشخصيات من بينهم رجل أعمال واجه مشاكل في عمله، وهذا سبب نجاحها في عمله