سؤالٌ للإجابة عليه لا بدّ من الحديث عن الموت وأنّه حقٌّ على كلّ إنسانٍ وجنٍّ وملَكٍ ووجب على الإنسان أن يعدّ العدّة له ولما سيأتي بعده وقد كان الموت مصير أحبّ الخلق الله تعالى من الأنبياء والرسل وسيكون مصير جميع المخلوقات قبل الحشر وقد ثبت ذلك في القرآن الكريم والسّنّة الشّريفة.

تعتبر المعجزة من الامور الخارقة للعادة التي تكون على يد نبي تكون من نفس النوع الذي برع به قوم هذا النبي، والتي يعجز الاخرين عن الاتيان بمثلها، وقد تعددت المعجزات واختلفت لكي تتناسب مع اقوامهم، هذه المعجزات التي ايدها الله لانبياءه لهداية الناس واخراجهم من عبادة العباد الى عبادة رب العباد، واظهار الحق ونبذ الباطل، هذا الامر الذي سوف نتعرف عليه من خلال هذا المقال للتعرف على المعجزة التي كانت احياء الاموات، وهي المعجزة التي ايدها الله باحد انبياءه عليهم السلام، والتي تعتبر المعجزة الخارقة بشكل كبير، فالله عز وجل يؤيد انبيائه بهذه المعجزات ليجعلها اية من اياته للعباد لكي يرجعوا ويتعظوا ويعودوا عابدين طائعين تائبين الى الله عز وجل.

الاجابة:

عيسى عليه أفضل الصلاة و السلام