تواصل السعودية جهودها لإنتاج الهيدروجين، وتنويع مصادر الطاقة لديها، من خلال إنتاج طاقة نووية سلمية.

وضمن العروض المقدمة للسعودية بخصوص التوجه الجديد، قدمت روسيا للمملكة اقتراحاً للتعاون في مجالات واعدة جديدة، من بينها إنتاج الهيدروجين والتعاون في مجال الطاقة النووية بدول ثالثة.

ويجري إنتاج الهيدروجين النظيف باستخدام الطاقة المتجددة بدلاً من الوقود الأحفوري، وتبلغ التكلفة الحالية لإنتاج “كيلوغرام واحد” أقل من 5 دولارات، وفقاً للوكالة الدولية للطاقة المتجددة.

وتسعى موسكو لتشكيل شراكة روسية سعودية، لتصميم محطات طاقة بقدرة 600 ميغاواط والترويج لها.