الفاعل يثير نجاح باهر إذا كان؟ هناك بحر واسع من العلوم وفيه علم النحو الذي يتسع بدوره إلى فصول وأبحاث عديدة تتعلق بقواعد اللغة وحالاتها، وفي القواعد يوجد بحث يسمى الموضوع و يحتوي على الكثير من المعلومات المهمة، وفي هذه المقالة سنعلم أن الموضوع يثير الدهشة إذا كان كذلك.
الموضوع
الفاعل هو اسم رمزي يقدمه فعل يستند إلى المعروف ويشير إلى الشخص الذي قام بهذا الإجراء أو قام به، أو يتميز بفعل مثل: الرجل ميت، غرس الخضرة، يمكن أن يكون الموضوع ظاهرًا اسم أو اسم مخفي أو ضمير مخفي أو ضمير ظاهر. يتغير شكله مع الفاعل المزدوج والفاعل، ولكنه يظل كما كان مع المفرد، ويقال أيضًا: الفاعل اسم أو شيء في تفسيره ينسب إلى فعل أو إلى ما هو موجود فيه تفسير النموذج الأصلي والموضوع هو اسم رمزي يأتي بعد الفعل للإشارة إلى فعل الفعل.
يتم رفع الموضوع عن طريق نجاح باهر إذا كان كذلك
يتم رفع الموضوع مع الواو إذا كان اسمًا ظاهرًا أو أحد الأسماء الخمسة أو جمع مذكر سالم، فالأسماء الخمسة تكون مثل: الأب، الأخ، حام، ذو، فو، والموضوع مرفوع لقول الله تعالى: “لما أخبرهم أخوهم”، وأما المذكر جمع سالم أو ما يتعلق به، مثل: الرسل والمبعوثون والمحسنون والوكيل، يرفعون إلى قوله تعالى: “يحذر المنافقون من أن نزل عليهم سورة”، إذا كانت ذات شقين، أو مرتبطة بها ؛ نحو قول: (المتلقيان، ولدان، عينان، اثنان) في قوله تعالى: “لما ينال المستلمون”.
يتم رفع الفاعل بضمير، إذا كان: اسم مذكر مفرد ؛ الآية: (واحد) في قوله تعالى: “ظنوا أن لم يره أحد”، أو أنثوية. فيرسو: (النملة) في قوله تعالى: “قالت نملة”. أو إذا كان جمع الكراك من المذكر ؛ الآية: (السحرة) في قوله تعالى: (فلما جاء السحرة فقال لهم موسى).
صور الممثلين
بعد معرفة أن الفاعل يثيره الواو إذا كان اسمًا ظاهرًا، لا بد من معرفة أشكاله وأشكاله، فمن الممكن أن يقدم الموضوع نفسه بأشكال مختلفة، منها:
- اسم ظاهر: أي اسم يظهر من كلمة واحدة، على سبيل المثال: أتى رجل الشرف، وكلمة (رجل) هي الفاعل، من اسم.
- الضمير المرتبط: وهو ضمائر اسمية متصلة، مثل: ضربنا العدو بضربات مؤلمة، الضمير (نحن) في كلمة (ضربنا) هو الفاعل، وقد جاء كضمير متصل.
- الضمير المخفي: ضمير مخفي أو إلزامي أو مسموح به، على سبيل المثال: قل الحقيقة حتى لو كانت مريرة، الفاعل ضمير مخفي ويجب أن تقدره. على سبيل المثال: الكتاب يفيد القارئ، والموضوع هنا هو ضمير مخفي يمكن أن يقدره. أصل الجملة: الكتاب يفيد القارئ.
- الاسم الإرشادي: نحو هذا، هذا وذاك، ويتم التعبير عنه بدلاً من الفاعل الاسمي إذا جاء بعد الفعل، مثل: جاء هذا الذي حدث، هذا: اسم رمزي يعتمد على السكون بدلاً من الفاعل الاسمي.
- اسم نسبي: إلى من وإلى أيٍّ، ويعبر عنه بدلاً من الفاعل المرفوع إذا جاء بعد الفعل، مثل: الذي نجح. وهي: اسم نسبي يعتمد على السكون بدلاً من الفاعل.
- المصدر المفسر: هو مزيج يتكون من ثابت مع فعل مضارع، مثل القول: “ألم يحن الوقت لمن يؤمن أن يسلم قلوبهم لذكر الله؟” المصدر المفسر لـ (تقديم) هو فعل.
خصائص الممثل
يتمتع الممثل بالعديد من الخصائص التي تميزه عن غيره، وفيما يلي بعض تلك الخصائص:
- لا بد من التمييز بين الفعل والموضوع حيث أن الفعل لا يتغير مع تغيير رقم المادة، فلنفترض أن الطالب نجح ونجح الطالبان ونجح الطلاب.
- مؤنث الفعل مع الفاعل إلزامي وقانونية، حيث يتغير الفعل مع تغير نوع الفعل ؛ الفعل مؤنث مع الفاعل وفي حالتين: إذا كان الفاعل اسمًا مرتبطًا بفعل مؤنث حقيقي، مثل: حضرة فاطمة. أو إذا كان الفاعل ضميرًا سلبيًا: على المؤنث الحقيقي، مثل: كانت الدجاجة تصرخ. أو على مجازية مثل: طلعت الشمس. وهي مقبولة في ثلاث حالات: إذا كان الفاعل مؤنثًا رمزيًا، أو مؤنثًا حقيقيًا مفصولًا عن الفعل بفاصلة، أو بصيغة الجمع.
- علامة المؤنث في الأفعال، حيث يكون الفاعل مؤنثًا في الفعل الماضي: الأفعال، لذلك هناك حرف t ثابت في نهاية الفعل، مثل: جلست، قامت، قرأت، ذهبت. والحاضر، إذن فهو حرف t متحرك في بداية الفعل، مثل: أجلس، استيقظ، اقرأ.