اعتقلت السلطات الأردنية شخصيات بارزة؛ من بينهم الشريف حسن بن زيد، وباسم إبراهيم عوض الله، وآخرون؛ لأسباب أمنية، فيما تضامنت دول خليجية والولايات المتحدة مع العاهل الأردني وأعلنت وقوفها إلى جانبه.

وأن تحقيقات تجري حالياً مع عدد من الموقوفين بتهم تتعلق بأمن واستقرار البلاد، دون توضيح طبيعة هذه الاتهامات الموجهة لهم.

وقال ولي العهد السابق، الأمير حمزة بن الحسين، “ليس موقوفاً ولا يخضع لأي إجراءات تقييدية”. قبل أن تنقل بياناً عن رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، ينفى فيه اعتقال الأمير حمزة.

وذكر رئيس الأركان إن ولي العهد السابق “طٌلب منه التوقف عن التحركات والنشاطات التي توظف لاستهداف أمن الأردن واستقراره”.