هم الذين كان صدقهم وتوبتهم منجاة لهم من غضب الله تعالي ورسوله الكريم، بعد أن تخلفوا عن الجهاد في سبيل الله بغير عذر ، ولم يتحججوا أو يكذبوا ليتخلصوا من اللوم والعتاب، بل كانوا صادقين في قولهم وفي توبتهم حتى بعد أن اعتزلهم الناس بسبب تخلفهم عن الجهاد، وذلك خلال غزوة “تبوك” .

الاجابة:

الثلاثه هم : 

  1. كعب بن مالك
  2. هلال بن أمية
  3. ومرارة بن الربيع.

حيث انزل الله تعالي فيهم قولة تعالى : ”  لقد  تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة العسرة من بعد ماكاد يزيغ فريق منهم ثم تاب عليهم, انه بهم رؤوف رحيم * وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى اذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله الا اليه ثم تاب عليهم ليتوبوا, انّ الله هو التواب الرحيم ” صدق الله العظيم